في ليلة ممطرة و عاصفة من عام 1919 دخل الفندق مسـرعًا عالم الآثار لوكاس كارتر، و سكن في الغرفة رقم 13. و على غير عادته كان يبدو خائفًا و مرتبكًا رغم علمنا بمدى سـعادته باكتشافه المهم لمقبرة امنحوتب. في تلك الليلة التعيسة أحضر معه كنوز الفرعون التي سرقها، و لكن غضب الفرعون كان عنيف عليه و على كل من حاول دخول الغرفة بعد ذلك ! حل غضب امنحوتب على الغرفة فتحوّلت الى مقبرته لينام بهدوء بجانب كنوزه.....  أما كارتر، فقد اختفى أثره منذ ذلك الحين. ان كنت تجرؤ على المخاطرة،  فأمامك 60 دقيقة للعثور على الكنوز. واحترس ان لا توقظ المومياء!